موت «عبده عباس» فتح أبواب جهنم على كل قيادات ماسبيرو

مصطفى محمد
قالت الإعلامية هالة فهمي، إن موت «عبدة عباس» مذيع القناة الأولى، والذي توفى في ظروف غامضة بعد فترة غياب تجاوزت الـ20 يوماً، فتحت «أبواب جهنم» على كل قيادات ماسبيرو، الذين يمارسون «الخيانة العظمى» على مدار 60 سنة «بحسب قولها».
وأضافت فهمي، «إن الناس اللي بتقول إن عبده مات مقتول في «شبهة جنائية»، أنا أؤكد إنه مات مقهور من الظلم اللى مارسه قيادات ماسبيرو على مدار سنوات».
وتابعت فهمي، أن الفترة الطويلة التي لم يعمل بها «عبده»، تؤكد أنه لم يشتكِ إلى أحد، مؤكدة أنها تحمل ماسبيرو مسؤولية موته.
جاء ذلك خلال الوقفة الاحتجاجية التي نظمها العشرات، اليوم الأحد أمام ماسبيرو للتنديد بموت المذيع «عبده عباس».
بوابة الشروق